هي
القصيدة التي أنشدها الصاحب لعضد الدولة فنّاخسرو، وقد عُرفت بالقصيدة اللاكنية،
لكثرة ما كرّر فيها (لكن) وأولها:
أشبِّبُ
لكنْ بالمعالي أشبِّب
|
وأنسبُ
لكنْ بالمفاخر أنسِبُ
|
ولي
صبوةٌ لكنْ إلى حضرة العُلا
|
وبي
ظمأٌ لكنْ من العِزِّ أشربُ
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق