قيل لعبد لله: كيف لزمت البدو وتركت قومك؟ قال: وهل بقي في الناس إلا من إذا رأى
نعمة بُهت وإذا رأى عثرة شمت، ثم أنشد:
نعمة بُهت وإذا رأى عثرة شمت، ثم أنشد:
عينُ الحَسود إليكَ الدَّهْرَ ناظِرَة ٌ... تُبْدي المساوئ َ والإحسانُ تُخفيهِ
يلقاكَ بالبِشْرِ يُبْديهِ مُكابَرَة ً... والقلبُ مُلتئمٌ فيهِ الذي فيهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق