قال أبو علي الدقاق: ظهرت عِلَّةٌ ليعقوب بن الليث أَعْيَت الأطباء فقالوا له: في ولايتك رجل صالح يسمى سهيل بن عبد لله، لو دعا لك لعل لله سبحانه يستجيب له، فاستحضره وقال له: ادعُ لله سبحانه وتعالى لي، فقال سهيل: كيف يستجيب لله دعائي فيك وفي
حبسك مظلوم؟ فأطلق كل من كان في حبسه، فقال سهيل عندئذ: اللهم كما أريته ذل المعصية فأره عز الطاعة، وخرج عنه فعوفي بعد مدة، واستدعى سهيل وعرض عليه مالًا فأبى أخذه.
حبسك مظلوم؟ فأطلق كل من كان في حبسه، فقال سهيل عندئذ: اللهم كما أريته ذل المعصية فأره عز الطاعة، وخرج عنه فعوفي بعد مدة، واستدعى سهيل وعرض عليه مالًا فأبى أخذه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق