كان عبد لله بن جعفر من الأجواد الذين يعمون بجودهم طوائف العباد، فانتهى به إلى الإفلاس وضيق عليه، إلى أن سأله رجل فقال له: إن حالتي متغيرة بجفوة السلطان وحوادث الزمان، ولكنني أعطيك ما أمكنني، فأعطاه رداء كان عليه، ثم دخل منزله
وقال: اللهم استرني بالموت، فما مر بعد دعوته إلا أيام حتى مرض ومات.
وقال: اللهم استرني بالموت، فما مر بعد دعوته إلا أيام حتى مرض ومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق